أعلن نادي شبيبة القبائل الجزائري فسخ عقد لاعب جديد من لاعبيه الأجانب في منتصف الموسم، مما يثير تساؤلات حول سياسة التعاقدات التي اتبعتها الإدارة هذا الموسم. فقد فسخ النادي عقود ثلاثة لاعبين أجانب من أصل خمسة، ما يسلط الضوء على فشل هذه الصفقات التي كان يُعول عليها لتعزيز الفريق. شهد النادي ضم خمسة لاعبين أفارقة بتوصية من مدربه السابق، إلا أن أداءهم لم يكن بالمستوى المطلوب.
شبيبة القبائل يعلن فسخ عقد اللاعب يوسف كوني
أكد نادي شبيبة القبائل في بيان رسمي فسخ عقد الظهير الأيسر المالي يوسف كوني وديًّا. جاء في البيان المنشور على صفحة النادي الرسمية: “توصل شبيبة القبائل ويوسف كوني إلى اتفاق لإنهاء عقده، نشكره على التزامه ووجوده تحت ألواننا ونتمنى له التوفيق”. وظهر كوني في فيديو وهو يودع زملاءه، مما يجعله بدون فريق حتى الصيف المقبل بسبب عدم وجود فترة انتقالات حالية.
تطورات سياسة التعاقدات في شبيبة القبائل
أثارت سياسة التعاقدات الأخيرة لشبيبة القبائل جدلاً واسعًا، خاصة بعد فشل أغلب الصفقات الأجنبية. فقد تم فسخ عقود ثلاثة لاعبين أجانب منذ بداية العام، بدءًا من البوركينابي جبريل واتارا في يناير، مرورًا بساديو كانوتي في فبراير، وانتهاءً بيوسف كوني في مارس. وأشارت مصادر إلى أن المدرب الألماني جوزيف زينباور طلب فسخ عقود كانوتي وكوني لعدم اقتناعه بأدائهما.
مستقبل اللاعبين الأجانب المتبقين في الفريق
يبقى في صفوف شبيبة القبائل لاعبين أجنبيين فقط، هما السنغالي باباكار سار والزامبي والتر بواليا. ومع عدم مشاركتهما بصفة أساسية منذ قدوم المدرب زينباور، تزداد التوقعات بفسخ عقودهما أيضًا، رغم أن ذلك من المرجح تأجيله حتى الميركاتو الصيفي. هذا الوضع يضع علامات استفهام كبيرة حول فعالية سياسة التعاقدات التي اتبعها النادي هذا الموسم، خاصة في ظل الانتقادات الجماهيرية القاسية التي واجهتها الإدارة.
رواية شمس لا تغيب الفصل الثاني 2 بقلم ساره سعد
تعرف على أسعار السمك اليوم الأربعاء 28 مايو 2025
لعبة Battlefield 4 متاحة مقابل دولار واحد على بلايستيشن – مصر بوست
اكتشف الآن.. كيفية استخراج بطاقة تموين 2025 بسهولة من هاتفك وأنت في المنزل
عاجل ومهم: الأولمبية الدولية تطلب مراجعة تعديلات الرياضة وتلميح لاجتماع طارئ
لفتة مثيرة: انخفاض شحنات هواتف آيفون في الصين بنسبة 9% بالربع الأول من العام
مسلسل عثمان الحلقة 188: صوفيا تصعّد التهديد وبالا وعثمان يكتشفان سر حليمة!