تعرف على أحدث أسعار الخضراوات والفاكهة والدواجن في الفيوم لهذا السبت

تعرف أسعار الخضراوات والفاكهة والأسماك والدواجن في الفيوم اليوم السبت استقرارًا ملحوظًا، وهو أمر يشغل اهتمام سكان المدينة الذين يعتمدون على هذه السلع في تلبية احتياجاتهم اليومية. يأتي هذا الاستقرار نتيجة لتوافر كميات كبيرة من المنتجات، مما يعزز من إمكانية الحصول على هذه السلع بسهولة، ويخفف من الأعباء الاقتصادية على المواطنين، لذا فإن استقرار أسعار الخضراوات هو الكلمة المفتاحية في هذا السياق.

استقرار أسعار الخضراوات في الفيوم

تشهد أسواق الفيوم اليوم مستويات مستدامة لأسعار الخضراوات، مما يسعد المستهلكين الذين يمكنهم شراء البطاطس بسعر 7 جنيهات، والبصل بعشرة جنيهات، بينما يُباع الثوم بحوالي 15 جنيها. أما الكوسة فاستقرت عند 10 جنيهات، بينما تباع الملوخية بسعر مماثل. البازلاء تبلغ 20 جنيها والسبانخ تباع فقط بخمسة جنيهات، فيما يُعرض الباذنجان الأسود بـ 4 جنيهات، ونظيره الأبيض بـ 9 جنيهات، يضاف إلى ذلك سعر الفلفل الرومي والكرنب الذي يصل إلى 15 و20 جنيها على التوالي.

استقرار أسعار الفاكهة وأثرها الإيجابي

يستفيد المستهلكون في الفيوم من الأجواء المستقرة لأسعار الفاكهة، إذ تباع التفاحة بـ 60 جنيها والموز بـ 15 جنيها. البرتقال واليوسفي متوفران بسعر 10 جنيهات مما يسهل على الأسر اقتناء الفاكهة دون زيادة في التكاليف التي تؤرق الميزانيات. يمكن للمستهلك استغلال فترات استقرار أسعار الخضراوات والفاكهة للاستمتاع بمنتجات صحية بميزانية معقولة.

• التحقق من الأسعار بانتظام لضبط الميزانية الشهرية والحفاظ عليها
• التسوق الذكي وفق الاحتياجات لتفادي الهدر في الموارد
• الاستفادة من استقرار الأسعار لشراء كميات تناسب استهلاك الأسر

أسعار الأسماك والدواجن المستقرة

التوازن الحالي في أسواق الفيوم يمتد ليشمل الأسماك والدواجن أيضًا، حيث يُباع الماكريل المجمد بـ 85 جنيها، والسمك البلطي بـ 60 جنيها، أما سمك المكرونة المجمد فيتراوح سعره حول 70 جنيها. في قطاع الدواجن، يباع الكيلو من الدواجن البيضاء بـ 75 جنيها وهو تغيير يسير يوفر بدائل غذائية للمستهلكين دون المساس بالجودة، بينما يستقر كيلو اللحوم عند 340 جنيها.

هذا الاستقرار في أسعار الخضراوات وأسعار السلع الأخرى لا يعكس فقط مجرد وفرة في المعروض بل يشير إلى قدرة الجهات المعنية على ضبط السوق ومنع التلاعب، مما يشجع السكان على الثقة في الأسواق المحلية والاستمرار في تلبية احتياجاتهم دون خوف من زيادة الأسعار المفاجئة، وهو ما يعد بأن يكون الموسم الحالي وقتًا مثاليًا لكل من الباعة والمستهلكين على حد سواء.