«خريطة الإزالة» أسماء الأحياء المستهدفة في جدة لعام 1446

شوارع جدة مش سايبة، هذا العنوان يلقي الضوء على خطة شاملة لتطوير المدينة وتحسين جودة حياة مواطنيها، إذ قامت السلطات في جدة بوضع خريطة أسماء الأحياء التي سيشملها قرار الإزالة في عام 1446، وتهدف الخطة إلى تقديم رؤية واضحة للجهات المعنية، وتحديد الخطوات المخطط تنفيذها، قطاع كبير من سكان جدة يتطلعون لمعرفة تفاصيل الأحياء المعنية وكيف سيغير هذا القرار من المدينة.

أحياء مشمولة بقرار الإزالة في جدة 1446

من خلال رسم خريطة دقيقة، أعلنت الجهات المعنية في المملكة العربية السعودية عن قائمة الأحياء التي ستخضع للإزالة في جدة خلال العام 1446، سعياً إلى إعادة تنظيمها بما يتماشى مع المعايير العمرانية الحديثة، القائمة تشمل ما يلي:

  • حي غليل
  • حي بترومين
  • حي القريات
  • حي الكندرة
  • حي العمارية
  • حي النزلة اليمانية
  • حي النزلة الشرقية
  • حي الثعالبة
  • حي السبيل
  • حي مدائن الفهد
  • حي المنتزهات
  • حي الصحيفة
  • حي العزيزية
  • حي الفضل
  • حي الروابي
  • حي الجامعة
  • حي الرحاب
  • حي الرويس
  • حي بني مالك

أهداف الإزالات العشوائية في جدة

تهدف حملة الإزالات العشوائية في جدة إلى تحديث المدينة وتحسين مستوى معيشة سكانها، ويمكن تلخيص الأهداف في ما يلي:

  • تطوير البنية التحتية في الأحياء وإدخال تحسينات على الخدمات الأساسية مما يسهم في تحسين جودة الحياة
  • توفير بيئة سكنية صحية وآمنة من خلال القضاء على العشوائيات
  • إعادة تنظيم التوزيع السكاني للحد من الازدحام الذي يعيق الحركة ويؤثر على كفاءة الحياة اليومية
  • تحويل المواقع التي تم إزالتها إلى مناطق لإقامة المشاريع التجارية والسكنية الحديثة، مما يعزز من جاذبية المدينة للاستثمارات
  • المساهمة في خلق فرص عمل جديدة من خلال مشاريع التطوير العمراني والشركات الإنشائية
  • تحسين المظهر الحضاري العام للمدينة وتوفير بيئة أكثر أماناً وصحياً لسكانها
  • الحد من المخاطر البيئية والصحية المحيطة بكثير من الأحياء العشوائية
الهدف القيمة
تطوير البنية التحتية تحسين الخدمات وتوفير مرافق حديثة
تحسين المظهر الحضري جعل المدينة أكثر جاذبية للاستثمارات والسياحة
توفير الأمان تقليل المخاطر البيئية والصحية

هكذا، تساهم هذه الجهود في توحيد الجهود لتجديد البنية التحتية، وجعل جدة مدينة عصرية تجمع بين التراث والحداثة، بحيث يمكن أن ترقى إلى مستوى المدن العالمية الكبرى، ومن خلال التعاون المشترك بين الجهات المعنية، يمكن تحقيق نقلة نوعية في حياة المواطنين وتحقيق رؤية المملكة لتحسين جودة الحياة.