ضحية رامز إيلون مصر الحلقة 22 وكيف تشترك في مسابقة رامز جلال؟

ينال برنامج «رامز إيلون مصر» اهتماماً واسعاً من الجمهور في كل أنحاء الوطن العربي، حيث يترقب المشاهدون يومياً الحلقة الجديدة لمعرفة من سيكون الضحية المقبلة لنجم المقالب رامز جلال. ويتميز هذا الموسم بفكرة مبتكرة تأخذ الضيوف من عالم النجومية إلى مصيدة المزاح بأسلوب غير مسبوق. في مقالنا هذا، سنتعرف على ضيف حلقة البرنامج الجديدة وأبرز التفاصيل.

ضحية جديدة في رامز إيلون مصر الحلقة 22

شهدت الحلقة السابقة من برنامج «رامز إيلون مصر» استضافة الفنانة الكبيرة إلهام شاهين، حيث قدمت الحلقة مزيجاً من الإثارة والتشويق، ما زاد من ترقب الجمهور لحلقة اليوم. كالعادة، لم تُفصح إدارة البرنامج عن هوية ضيف حلقة اليوم حتى موعد البث، لإبقاء المتابعين على أعصابهم. وتدور أحداث المقالب حول خداع الضيوف بأنهم سيشاركون في برنامج لتقييم المواهب، ليتفاجأوا لاحقاً بالرعب والمواقف الساخرة التي يخططها رامز جلال. يُذكر أن الحلقات تُعرض يومياً في رمضان على قناة “MBC مصر” مع موعد أذان المغرب، أي عند الساعة السادسة مساءً، ما يجعلها محور حديث الكثيرين خلال الأمسيات الرمضانية.

كيف تشارك في مسابقة رامز جلال 2025؟

في خطوة جديدة وفريدة أضافها «رامز إيلون مصر»، أطلق البرنامج مسابقة تفاعلية تمنح المشاهدين فرصة للفوز بجوائز مالية كبيرة. يقوم رامز بطرح سؤال في كل حلقة متعلق بضحية اليوم، ويُمكن للمشاهدين إرسال إجاباتهم عبر رسالة نصية إلى الرقم 95450. سيتم اختيار ثلاثة فائزين عشوائياً، يحصل كل منهم على مبلغ 100,000 جنيه مصري، ليصل مجموع الجوائز إلى 300,000 جنيه. تضيف هذه الخطوة بعداً جديداً للبرنامج وتزيد من تفاعل الجمهور، خاصةً وسط الحماس لمعرفة هوية الضحية والإجابة الصحيحة.

لماذا يستمر نجاح رامز جلال مع «رامز إيلون مصر»؟

يعود سر نجاح «رامز إيلون مصر» إلى عوامل عدة، أبرزها الأفكار المبتكرة التي يتم تقديمها كل موسم، ما يجعل الجمهور يتساءل دائماً عن كيفية تنفيذ المقالب. بالإضافة إلى ذلك، يحرص البرنامج على استضافة وجوه من مختلف المجالات، مثل الفن، الرياضة، والإعلام، مما يزيد من تنوع الحلقات وجذب قاعدة جماهيرية أوسع. وفقاً لتقارير مشاهدات قنوات “MBC”، فإن البرنامج يحقق نسب مشاهدة مرتفعة في وقت الذروة، ما يعكس ارتباط الجمهور المتزايد به.

مما لا شك فيه، أن مقالب رامز جلال أصبحت جزءاً مهماً من طقوس الشهر الفضيل لدى عدد كبير من المشاهدين، مع استمرار التساؤل الدائم: مَن سيكون الضحية التالية؟ الوقت وحده كفيل بالكشف عن الإجابة!